القصة هذي حقيقيه واخترت لها هالعنوان "" ليش العيون اللي تحبّـنا .. نبكّيـها ""
بطل هذه القصه شخص اسمه " حامد" وهو حاليا طالب في جامعة له 5 سنوات ما تخرج .. والسبب مب لانه
كسول او لانه غبي ، لكن لانه مل تقريبا من الدراسه وقرر يرتاح كورس واحد بس ، وانتهى فيه المطاف الى انه ريّح
سنتين مرّت مثل لمح البصر وبتعرفون ليش امتدت المده الى سنتين مع الكلام ، اما البطله فهي بنت ماقدر اقول لكم
قمـر او جيكره ، طويله او قصيره كل اللي اعرفه انها بنت خالته و اسمها " الجازي " لان حتى حامد نفسه لحد الحين ما
يعرف شكلها .. لكن على وصف اخوه الصغير اخر العنقود واللي عمره ما تجاوز ال 4 سنوات كثير ما يردد على انها "
قرده " هههه امحق ليل ، وهو تم من صف سادس وهو يتمناها وكل ما زاد عمره سنه يفكر فيها ويتخيل شكلها كل ما
زاد عمرها سنه . المصيبه انه هو في دولة وهي في دولة ، حاليا " حامد " تغير وحتى الكافر لو شاف حالته اسلم
على ما يقولون والسبب بتعرفونه بعدين ، يمكن الكثير يقول انها تزوجت غيره والبعض يقولون انه ماتت وبتكثر عندكم
الافكار والمقترحات بس صدقوني لا هذي ولا ذيك ،، الموضوع اصعب بكثير من اللي تتصورونه والله لا يحطكم في
الموقف اللي هو انحط فيه ..
نبدا معاكم الحلقه الاولى وهي متى حبها وكيف .؟؟حامد من صغره متعود كل صيفيه
يروح السعوديه عند اهله من يوم كان صغير حتى وصل لصف سادس وبعدها انتهت السفرات وانقطع عنهاا والسبب
بعدين اقوله واليكم ما حدث .
الام : حامد ووجع وينك تاخرنا عن العرس ,,
حامد : يفكر ويتخيل الموقف
اللي بيصير *_* ( الحين بروح وبتجيني كل وحده حاطه في براطمها كاتشاب وبتقعد تطسـّم في خدي واحراجات
وبلاوي وفوق كل هذا " الجازي " بتكون هناك *_* ) لالالالالالالالالالا والله مانيب رايح لو يقوم جدي من قبره >_< .. لو
تقطعيني اربا اربا مانيب رايح ، لو ابوي او من يجيني والله ما ارووووح ومد البوز شبرين.
في الاخير " حامد " راح العرس ههههه >_< .. وين اللي لو بيقطعونه اربا اربا ولو يقوم جده ومدري ويش << لو سكت
ورحت بكرامتك ابرك : p المهم .. الولد راح وشاف االناس والحريم والرقص والمصيبه ان اللي خاف منه صار وقاموا
الحريم يبوسونه لين لاعت كبده << ما الومه صراحه .. شوي الا جات " الجازي " مع خواتها وشافها باجمل حلّتها
وطبيعي كرده فعل "
حامد " اختفى وامه اتدوره ولكن .. ان الشخص الذي تدوره منحاش حاليا ،، يرجى معادة البحث ههههه .. حط رجله
المسكين لانه بمجرد انه يشوفها تضيع اعلومه . راح قعد في زاويه وتم ياكل من هالحلويات لين عوره بطنه وطلعت
بوجهه هـ " الجازي " مع اخوها واختها الاصغر منها , قام الولد يبي من هالحلويات و" حامد عطاه كل اللي معاه وحط
رجله مره ثانيه ههههه .. يعني وين بتنحاش >_< . اليوم الثاني راحوا بيت خالتهم المغرب يبون يشوفون مسلسل
بدوي على قناة السعوديه الاولى .. طبعا بتسالوني ليش هو ما كان عندهم تلفزيون ؟؟؟ امبلى كان عندهم واحد
صغير يحطون له سيم والا معلاق يا بلفيت ( دش ) الله واكبر بيجيب لهم كل القنوات يعني +_+ كله الا قناة السعوديه
الاولى والثانيه لا ومب صافيه بعد فـ يروحون كلهم عند خالتهم ويشوفونه . تجمعوا عند التلفزيون جات اخت الجازي
الكبيره واسمها الجوهره .. وقعدت جنب حامد << ترى صغار يعني عادي يقعدون مع بعض لحد يسوي فيها الداعيه
ويفتي لي >_< ..
الجوهره : حامد انت انسان طيب وشهم وكريم ،
حامد : طبعا فوق راسه علامات تعجب << شالسالفه >_> ... مشكورة بس شالسالفه ؟
الجوهره : الجازي قالت لي انت وش سويت وانك عطيت كل الحلاو والمصاص اللي معك لعبوود ...
<< اخوهم القرد النشبه وبعلمكم ليه نشبه
[COLOR="Blue"]حامد : في راسه يقول ( انياهاهاهاهاهاها ما يدرون اني معطيه لان كبدي لاعت
وعورني بطني ) المهم سوّا فيها حاتم الطائي .. لا اشدعوه هذا مثل اخوي الصغير ؛؛<<< كذاب وهو ما يطيقه في
[color=blue]عيشة الله.
الجازي : بس صراحة انت اثبت انك صج رجال وتحب الخير لنفسك
مثل ما تحبه لاخيك
حامد : شفيج انتي قالبتها درس شرعيه وكااااااااااااك بصوت عالي .
وهو لانه نكّت وحب يستظرف دمه وضحّك اخوانه واخوانها عليها هي انحرجت وانجرحت وابتسمت ودخلت غرفتها ..
وهو درى ان ورى هالابتسامه جرح ويدري انه دخلت غرفتها تبكي وهو ما يحب يشوفها تبكي .. بس هذا طبعنا
يالبشر " العيون اللي تحبّـنا نبكّيـها "
ومادرى حامد انه هاللحظه كانت اخر مرة يشوفها ويتكلم معاها ، تخيل لو اخر منظر شفته للي تحب وهو يبكي وانت
اللي مبكيه .. ورجع حامد لقطر مع اهله ويتوقع ويامّل نفسه انه بيرجع لها السنه اللي بعدها ولكن ... ما كانت فيه
سنه بعدها ... وبتقولون العنوان هو العيون اللي تحبنا بس هي ما تحبه !! وهذا بعد بتعرفونه عقب ..
وبكمل لكم الحقلة الثانيه ان شاءالله وهي موجوده وجاهزه اذا حبيتوا اكمل لكم واتمنى اشوف ردودكم اذا تبوني اكمل
او اسكت ^_^
بطل هذه القصه شخص اسمه " حامد" وهو حاليا طالب في جامعة له 5 سنوات ما تخرج .. والسبب مب لانه
كسول او لانه غبي ، لكن لانه مل تقريبا من الدراسه وقرر يرتاح كورس واحد بس ، وانتهى فيه المطاف الى انه ريّح
سنتين مرّت مثل لمح البصر وبتعرفون ليش امتدت المده الى سنتين مع الكلام ، اما البطله فهي بنت ماقدر اقول لكم
قمـر او جيكره ، طويله او قصيره كل اللي اعرفه انها بنت خالته و اسمها " الجازي " لان حتى حامد نفسه لحد الحين ما
يعرف شكلها .. لكن على وصف اخوه الصغير اخر العنقود واللي عمره ما تجاوز ال 4 سنوات كثير ما يردد على انها "
قرده " هههه امحق ليل ، وهو تم من صف سادس وهو يتمناها وكل ما زاد عمره سنه يفكر فيها ويتخيل شكلها كل ما
زاد عمرها سنه . المصيبه انه هو في دولة وهي في دولة ، حاليا " حامد " تغير وحتى الكافر لو شاف حالته اسلم
على ما يقولون والسبب بتعرفونه بعدين ، يمكن الكثير يقول انها تزوجت غيره والبعض يقولون انه ماتت وبتكثر عندكم
الافكار والمقترحات بس صدقوني لا هذي ولا ذيك ،، الموضوع اصعب بكثير من اللي تتصورونه والله لا يحطكم في
الموقف اللي هو انحط فيه ..
نبدا معاكم الحلقه الاولى وهي متى حبها وكيف .؟؟حامد من صغره متعود كل صيفيه
يروح السعوديه عند اهله من يوم كان صغير حتى وصل لصف سادس وبعدها انتهت السفرات وانقطع عنهاا والسبب
بعدين اقوله واليكم ما حدث .
الام : حامد ووجع وينك تاخرنا عن العرس ,,
حامد : يفكر ويتخيل الموقف
اللي بيصير *_* ( الحين بروح وبتجيني كل وحده حاطه في براطمها كاتشاب وبتقعد تطسـّم في خدي واحراجات
وبلاوي وفوق كل هذا " الجازي " بتكون هناك *_* ) لالالالالالالالالالا والله مانيب رايح لو يقوم جدي من قبره >_< .. لو
تقطعيني اربا اربا مانيب رايح ، لو ابوي او من يجيني والله ما ارووووح ومد البوز شبرين.
في الاخير " حامد " راح العرس ههههه >_< .. وين اللي لو بيقطعونه اربا اربا ولو يقوم جده ومدري ويش << لو سكت
ورحت بكرامتك ابرك : p المهم .. الولد راح وشاف االناس والحريم والرقص والمصيبه ان اللي خاف منه صار وقاموا
الحريم يبوسونه لين لاعت كبده << ما الومه صراحه .. شوي الا جات " الجازي " مع خواتها وشافها باجمل حلّتها
وطبيعي كرده فعل "
حامد " اختفى وامه اتدوره ولكن .. ان الشخص الذي تدوره منحاش حاليا ،، يرجى معادة البحث ههههه .. حط رجله
المسكين لانه بمجرد انه يشوفها تضيع اعلومه . راح قعد في زاويه وتم ياكل من هالحلويات لين عوره بطنه وطلعت
بوجهه هـ " الجازي " مع اخوها واختها الاصغر منها , قام الولد يبي من هالحلويات و" حامد عطاه كل اللي معاه وحط
رجله مره ثانيه ههههه .. يعني وين بتنحاش >_< . اليوم الثاني راحوا بيت خالتهم المغرب يبون يشوفون مسلسل
بدوي على قناة السعوديه الاولى .. طبعا بتسالوني ليش هو ما كان عندهم تلفزيون ؟؟؟ امبلى كان عندهم واحد
صغير يحطون له سيم والا معلاق يا بلفيت ( دش ) الله واكبر بيجيب لهم كل القنوات يعني +_+ كله الا قناة السعوديه
الاولى والثانيه لا ومب صافيه بعد فـ يروحون كلهم عند خالتهم ويشوفونه . تجمعوا عند التلفزيون جات اخت الجازي
الكبيره واسمها الجوهره .. وقعدت جنب حامد << ترى صغار يعني عادي يقعدون مع بعض لحد يسوي فيها الداعيه
ويفتي لي >_< ..
الجوهره : حامد انت انسان طيب وشهم وكريم ،
حامد : طبعا فوق راسه علامات تعجب << شالسالفه >_> ... مشكورة بس شالسالفه ؟
الجوهره : الجازي قالت لي انت وش سويت وانك عطيت كل الحلاو والمصاص اللي معك لعبوود ...
<< اخوهم القرد النشبه وبعلمكم ليه نشبه
[COLOR="Blue"]حامد : في راسه يقول ( انياهاهاهاهاهاها ما يدرون اني معطيه لان كبدي لاعت
وعورني بطني ) المهم سوّا فيها حاتم الطائي .. لا اشدعوه هذا مثل اخوي الصغير ؛؛<<< كذاب وهو ما يطيقه في
[color=blue]عيشة الله.
الجازي : بس صراحة انت اثبت انك صج رجال وتحب الخير لنفسك
مثل ما تحبه لاخيك
حامد : شفيج انتي قالبتها درس شرعيه وكااااااااااااك بصوت عالي .
وهو لانه نكّت وحب يستظرف دمه وضحّك اخوانه واخوانها عليها هي انحرجت وانجرحت وابتسمت ودخلت غرفتها ..
وهو درى ان ورى هالابتسامه جرح ويدري انه دخلت غرفتها تبكي وهو ما يحب يشوفها تبكي .. بس هذا طبعنا
يالبشر " العيون اللي تحبّـنا نبكّيـها "
ومادرى حامد انه هاللحظه كانت اخر مرة يشوفها ويتكلم معاها ، تخيل لو اخر منظر شفته للي تحب وهو يبكي وانت
اللي مبكيه .. ورجع حامد لقطر مع اهله ويتوقع ويامّل نفسه انه بيرجع لها السنه اللي بعدها ولكن ... ما كانت فيه
سنه بعدها ... وبتقولون العنوان هو العيون اللي تحبنا بس هي ما تحبه !! وهذا بعد بتعرفونه عقب ..
وبكمل لكم الحقلة الثانيه ان شاءالله وهي موجوده وجاهزه اذا حبيتوا اكمل لكم واتمنى اشوف ردودكم اذا تبوني اكمل
او اسكت ^_^